الشوارع المخفية في إسطنبول
لقد زرت إسطنبول عدة مرات، لكن في كل مرة أكتشف جانباً مختلفاً منها. هذه المرة حولت طريقي بعيداً عن الساحات السياحية المزدحمة. بدأت المشي من كاراكوي، منغمساً في الشوارع نحو بلاط. البيوت الملونة المطلية، الأبواب القديمة، والجدران المغطاة بالجرافيتي ظهرت فجأة. ضحكة طفل، أقدام قطة الشارع، رجل عجوز يجلس أمام مقهى صغير... هذه هي اللحظات الحقيقية لإسطنبول، مخفية في التفاصيل.
بينما كنت أتجول في الشوارع، جلست في مقهى لتناول الشاي. امرأة على الطاولة المجاورة أخبرتني عن كيف كانت تلعب في هذا الحي عندما كانت طفلة. من خلال قصتها، أدركت أنني كنت أستمع في الواقع إلى قصة المدينة أيضاً. جمال إسطنبول ليس فقط في مساجدها الكبرى أو قصورها التاريخية، بل في الحياة اليومية لشعبها. الضياع في هذه الشوارع علمني أن معرفة إسطنبول تعني أن تصبح جزءاً من قصصها الحية.
قصص ذات صلة

شروق الشمس في كابادوكيا
لقد زرت إسطنبول عدة مرات، لكن في كل مرة أكتشف جانباً مختلفاً منها. هذه المرة حولت طريقي بعيداً عن الساحات السياحية المزدحمة. بدأت المشي من كاراكوي، منغمساً في الشوارع نحو بلاط. البيوت الملونة المطلية، الأبواب القديمة، والجدران المغطاة بالجرافيتي ظهرت فجأة. ضحكة طفل، أقدام قطة الشارع، رجل عجوز يجلس أمام مقهى صغير... هذه هي اللحظات الحقيقية لإسطنبول، مخفية في التفاصيل.

المشي في جبال الألب
لقد زرت إسطنبول عدة مرات، لكن في كل مرة أكتشف جانباً مختلفاً منها. هذه المرة حولت طريقي بعيداً عن الساحات السياحية المزدحمة. بدأت المشي من كاراكوي، منغمساً في الشوارع نحو بلاط. البيوت الملونة المطلية، الأبواب القديمة، والجدران المغطاة بالجرافيتي ظهرت فجأة. ضحكة طفل، أقدام قطة الشارع، رجل عجوز يجلس أمام مقهى صغير... هذه هي اللحظات الحقيقية لإسطنبول، مخفية في التفاصيل.